تفقد الدول النامية أو التى فى طريق أنمو اطاراتها شيئا فشيئا تماما مثل القمر عند أكتماله حيث يبدا في الآختفاء رويدا رويدا
ففي كل سنة تغادر العشرات بل الميِْات من العقول العربية الآفرقية الى أوروبا أو أمريكا
بشقيها الجنوبي والشمالى أو الى الدول العربية البترولية
من هنا نسجل عجزأ دئما يزداد كلما تجهنا نحو الخد مات
أما الآسباب التى تدفع الفرد من هذه الدول ألى مغادرة وطنه فهي قبل كل شئ أ سباب أقتصادية بحة اذ يهاجر من أجل المال
اوأ سباب جتماعية اذ يتعلق الآمر بأشخاص عاشوا فى الغرب أوأمريكا تكونوا هناك فهم لا يستطيعون التأقلم فى مجتمعات البأس
الآنهم تعودوا على نمط معين من العيش و ألفو حياة مريحة
ففي كل سنة تغادر العشرات بل الميِْات من العقول العربية الآفرقية الى أوروبا أو أمريكا
بشقيها الجنوبي والشمالى أو الى الدول العربية البترولية
من هنا نسجل عجزأ دئما يزداد كلما تجهنا نحو الخد مات
أما الآسباب التى تدفع الفرد من هذه الدول ألى مغادرة وطنه فهي قبل كل شئ أ سباب أقتصادية بحة اذ يهاجر من أجل المال
اوأ سباب جتماعية اذ يتعلق الآمر بأشخاص عاشوا فى الغرب أوأمريكا تكونوا هناك فهم لا يستطيعون التأقلم فى مجتمعات البأس
الآنهم تعودوا على نمط معين من العيش و ألفو حياة مريحة